هشام هيب - زوفة
الأمن والأمان أعظم نعمة يتمتع بها الإنسان، فالأمان يعني الطمأنينة، الحماية، إنّ قيمتيّ الأمن والأمان من أهم القيم التي يجب أن يذوّتها التلميذ في داخله، كي يضمن سلامته على الطرقات وأمام الحاسوب أثناء الأبحار في شبكة الأنترنت وفي جميع الأماكن التي يتواجد فيها ويرتادها، من أجل أن يكتسب التلميذ هذه القيم ويطبّقها في سلوكيّاته، قامت مدرسة الحكمة الابتدائية "أ" طوبا بتنظيم يوم الأمن والأمان الشامل .
بمبادرة مدير المدرسة الأستاذ عبد الكريم هيب وبتنظيم وإشراف الأستاذ بهاء أحمد مركز التربية الإجتماعية ومستشارة المدرسة المعلمة عبير هيب، وبرعاية المجلس المحلي في طوبا، وبالتعاون مع أعضاء الهيئة التدريسية والشرطة الجماهرية ، والشيخ رامي نفذت المدرسة فعاليات وبرنامج هادف وتوجيهي إرشادي لطلاب المدرسة حول أنظمة وقوانين الأبحار الآمن في شبكة الأنترنت وفي الطرقات ، وإرشادات وتوعية للحفاظ على أنفسهم .
قد افتُتح اليوم بكلمة لمدير المدرسة الأستاذ عبد الكريم هيب قدم فيها النصائح للطلاب في الاحتراس والحذر وتجنب الأخطار في كل مكان يتواجدون فيه، أضاف المدير ان الأمان ليس فقط الحذر على الطرقات وفي شبكة الأنترنت وإنما الأمن والأمان الذي يعيشه الإنسان أولاً في نفسه ثم ينعكس هذا من خلال إيمان هذا الإنسان على من هم حوله، على أسرته، على مجتمعه، على بلده هذا هو الأمان الذي نشعر به في الأمان النفسي ، كما ألقى السيّد حسين الهيب رئيس المجلس المحلي كلمة أمام الطلاب قال في كلمته: لا يكفي ان نحترس في الطرقات ونبتعد عن أماكن الخطر فنكون قد حققنا الأمن والأمان وإنما ايضا التّعاون و احترام الآخرين هذه الأمور هي من أهم الحاجات الاجتماعية والتي تتضمن الصداقة والعلاقات الأسرية والألفة، والاحترام من الآخرين بذلك يتحقق الأمن والأمان في حياتنا.
تخلل هذا اليوم فعاليات عديدة ومتنوعة منها: فعاليات الأمن والامان على الانترنت , مشاهدة أفلام لتوعية الطلاب، رسومات مختلفة ،إرشادات وتدريبات لركوب الدراجات, الامان من الاعتداءات , الامان النفسي ,الامان من العنف ,الامان على الطرق .
ومسك الختام أنهى الطلاب يوم الفعاليات بألعاب مختلفة بمشاركة المهرج موفق علي .
لقد كان هذا اليوم يوما مميزًا حيث شارك الطّلاب بجميع الفعاليات بأجواء من المتعة والمرح.
شكر المدير الجميع رئيس المجلس السيّد حسين الهيب، ومدير قسم المعارف السيّد عبدالله هيب، والشّيخ رامي، والشّرطة الجماهرية والمعلمين والمعلمات على التّعاون لإنجاح هذا اليوم .
الأمن والأمان أعظم نعمة يتمتع بها الإنسان، فالأمان يعني الطمأنينة، الحماية، إنّ قيمتيّ الأمن والأمان من أهم القيم التي يجب أن يذوّتها التلميذ في داخله، كي يضمن سلامته على الطرقات وأمام الحاسوب أثناء الأبحار في شبكة الأنترنت وفي جميع الأماكن التي يتواجد فيها ويرتادها، من أجل أن يكتسب التلميذ هذه القيم ويطبّقها في سلوكيّاته، قامت مدرسة الحكمة الابتدائية "أ" طوبا بتنظيم يوم الأمن والأمان الشامل .
بمبادرة مدير المدرسة الأستاذ عبد الكريم هيب وبتنظيم وإشراف الأستاذ بهاء أحمد مركز التربية الإجتماعية ومستشارة المدرسة المعلمة عبير هيب، وبرعاية المجلس المحلي في طوبا، وبالتعاون مع أعضاء الهيئة التدريسية والشرطة الجماهرية ، والشيخ رامي نفذت المدرسة فعاليات وبرنامج هادف وتوجيهي إرشادي لطلاب المدرسة حول أنظمة وقوانين الأبحار الآمن في شبكة الأنترنت وفي الطرقات ، وإرشادات وتوعية للحفاظ على أنفسهم .
قد افتُتح اليوم بكلمة لمدير المدرسة الأستاذ عبد الكريم هيب قدم فيها النصائح للطلاب في الاحتراس والحذر وتجنب الأخطار في كل مكان يتواجدون فيه، أضاف المدير ان الأمان ليس فقط الحذر على الطرقات وفي شبكة الأنترنت وإنما الأمن والأمان الذي يعيشه الإنسان أولاً في نفسه ثم ينعكس هذا من خلال إيمان هذا الإنسان على من هم حوله، على أسرته، على مجتمعه، على بلده هذا هو الأمان الذي نشعر به في الأمان النفسي ، كما ألقى السيّد حسين الهيب رئيس المجلس المحلي كلمة أمام الطلاب قال في كلمته: لا يكفي ان نحترس في الطرقات ونبتعد عن أماكن الخطر فنكون قد حققنا الأمن والأمان وإنما ايضا التّعاون و احترام الآخرين هذه الأمور هي من أهم الحاجات الاجتماعية والتي تتضمن الصداقة والعلاقات الأسرية والألفة، والاحترام من الآخرين بذلك يتحقق الأمن والأمان في حياتنا.
تخلل هذا اليوم فعاليات عديدة ومتنوعة منها: فعاليات الأمن والامان على الانترنت , مشاهدة أفلام لتوعية الطلاب، رسومات مختلفة ،إرشادات وتدريبات لركوب الدراجات, الامان من الاعتداءات , الامان النفسي ,الامان من العنف ,الامان على الطرق .
ومسك الختام أنهى الطلاب يوم الفعاليات بألعاب مختلفة بمشاركة المهرج موفق علي .
لقد كان هذا اليوم يوما مميزًا حيث شارك الطّلاب بجميع الفعاليات بأجواء من المتعة والمرح.
شكر المدير الجميع رئيس المجلس السيّد حسين الهيب، ومدير قسم المعارف السيّد عبدالله هيب، والشّيخ رامي، والشّرطة الجماهرية والمعلمين والمعلمات على التّعاون لإنجاح هذا اليوم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق